وقال اليزمي، الذي شارك ، في منتدى الطاقة الرقمية في الدار البيضاء، إن هذه التقنية الجديدة تعتبر ثورة جديدة في مجال البطاريات وشحنها، وأنه يتوقع أن يجري تسويق هذه التقنية في العالم في غضون أربع سنوات، وأنه يأمل في أن يكون المغرب من الدول السباقة إلى اعتماد هذه التقنية.
ويتحدث العالم عن اهمية مادة الفسفاط في لعب دور كبير في تقنية الشحن السريع في البطاريات، بعد اكتشاف "الكاتود" السالب لبطارية الليثيوم، والتي أحدثت ثورة هائلة في مجال الطاقة، والتي تعتمد على تدبير لتيار الكهرباء في البطارية عوض التركيز على ضغطها الكهربائي، وهي التقنية المسماة "الفولت غير الخطي".
* 24 ساعة تونس