توجه الشاب التونسي مروان الخريجي الذي زعم أنه ابن شرعي لبن علي إلى سفارة السعودية بتونس لتمكينه من فتح القبر ليأخذ عينة من دماء بن علي لاجراء التحليل الجيني (ADN) واثبات النسب. وحسب الصباح رفضت السفارة طلب مروان الخريجي وقامت بطرده. وحسب نفس المصدر وافقت درصاف بن علي على اجراء التحليل الجيني معه لاثبات الأخوّة ان وجدت لكن معهد باستور رفض وعلل ذلك بأنه لغياب الأب يجب إضافة الأشخاص الذين ذكرهم التحليل الجيني وهم الوالدة الطبيعية لدرصاف بن علي وأحد أشقاء الوالد الطبيعي وطلب المعهد دعوة الأطراف المذكورة ليتمكن من القيام بالتحليل الجيني.