ولوحظ ، اثر موجة هذه التعديلات حالة تخبط في مضمون البلاغ عكس حالة الفوضى التي تعيشها اليوم تونس انطلاقا من رئاسة الحكومة التي تشكو ضعفا اتصاليا فادحا، وجب العمل على اصلاحه في أقرب الاجال.
ويعاب على هذه السياسة الاتصالية ، تعيينات غير كفؤة في ديوان رئيس الحكومة،والتي أصبحت محل سخرية الكثيرين على شبكات التواصل الاجتماعي ، حيث ان نص البلاغ والذي نشر في ساعات متأخرة من مساء أمس شهد 8 تعديلات الى غاية اليوم وأربك المئات من الصحفيين المحترفين.