وتفيد آخر التسريبات من دوائر القرار ، اعتزام أحزاب التيار الديمقراطي وحركة الشعب وتحيا تونس وكتلة الاصلاح والمستقبل والكتلة الوطنية ، بالاضافة الى كتلة عبير موسي، دعم حكومة الفخفاخ في حال انسحاب حركة النهضة من الحكم.
كما قلل بعض السياسيين من تبعات خروج النهضة من الحكم، معتبرين ان الحكومة الحالية في حاجة الى مواصلة مهامها ولومؤقتا ، وذلك بسبب الازمة الإقتصادية الحادة التي تمر بها البلاد منذ تفشي فيروس كورونا في العالم.