وتشمل اليقظة والتّرصّد خصوصا، المعابر الحدوديّة البريّة والمطارات والموانئ البحريّة، والحرص على مزيد توفير كلّ الإمكانيّات البشريّة والماديّة المتاحة وذلك بهدف إحكام وتدعيم تنفيذ الإجراءات التي يتمّ إقرارها في إطار الاستراتيجيّة الوطنيّة للترصّد والتّوقّي من فيروس كورونا الجديد في تونس.
قررت اللجنة القارة، بوزارة الصحة، لمتابعة انتشار فيروس كورونا خلال اجتماعها الدّوري اليوم الثلاثاء 18 فيفري 2020، الرفع في درجة اليقظة.