عمد عدد من التجار خلال أيام عيد الاضحى وعيد المرأة الى الترفيع في عدد من المواد الغذائية والاستهلاكية بحجة انقطاعها في السوق .
وشملت هذه البضائع الحليب والسكر والمشروبات الغازية والمصبرات وزيت الزيتون ، بالاضافة الى السجائر التي قفزت أسعارها الى 400 مليم للسيجارة الواحدة بمختلف أنواعها !.
ورافقت هذه الزيادات موجة من الاحتقان والغضب في صفوف المواطنين لغياب الرقابة ضد هؤلاء التجار الذين اغتنموا مناسبة عيد الاضحى للرفع في الاسعار بشكل عشوائي.