وتم استدراجها من طرف اعوان الشرطة العدلية بالبحيرة بعد ايهامها من طرف احد الاعوان برغبته في العمل باحدى دول الخليج وضبط لها موعدا بالبحيرة وبمجرد وصولها تم القاء القبض عليها.
واعترفت الفتاة بانها تتسلم من كل ضحية من ضحاياها مبالغ مالية تتراوح بين 15 و25 الف دينار، ولم يقتصر ضحاياها على الفتيات والشبان من العاطلين عن العمل بل وقع في شراكها أساتذة تعليم ثانوي، أطباء، مهندسون ومهندسون في قطاع البترول.
وصدرت في حقها أحكام سجنية غيابية بلغت 80 سنة .