كشفت الروحانية “نعيمة” لموقع المصدر اليوم أن سنة 2019 ستكون صعبة على جميع الأصعدة الماليّة منها والاقتصاديّة والاجتماعيّة والأمنيّة، مشدّدة أنها ستكون بداية الفوضى والتقلبات.

وأشارت الى أن هذه السنة ستشهد احتجاجات في فترات مختلفة من السنة، حيث أنها ستشتدّ في بداية السنة وفي أواخرها.
وأضافت “نعيمة” أن حزبا جديدا سيتكوّن وسيشتدّ عوده في بداية السنة و سيحظى بدعم كبير الا أنه سيعاني من عدّة اشكاليّات في آخر السنة وسيشهد عدّة عراقيل وسيلقى رفضا من الشعب.
كما أكدت أن البلاد ستشهد ضربة ارهابيّة كبرى في موقع استراتيجي بالبلاد، وستساهم في انتشار الفوضى وستكون بداية حمام دم في تونس، اضافة الى أن الجيش التونسي هو من سيتولى الحكم.
كما أكّدت نعيمة أن الفوضى التي ستشهدها تونس ستنتقل الى عدّة بلدان عربيّة على غرار ليبيا والجزائر والمغرب.
أما في ما يخص الانتخابات فقد توقّعت نعيمة أنها ستتأجل بسبب الفوضى التي ستشهدها البلاد مشيرة أن شخصيّة لم تظهر بعد على الساحة هي التي ستحكم بعد الباجي قائد السبسي.
وأشارت الى أن هذه السنة ستشهد احتجاجات في فترات مختلفة من السنة، حيث أنها ستشتدّ في بداية السنة وفي أواخرها.
وأضافت “نعيمة” أن حزبا جديدا سيتكوّن وسيشتدّ عوده في بداية السنة و سيحظى بدعم كبير الا أنه سيعاني من عدّة اشكاليّات في آخر السنة وسيشهد عدّة عراقيل وسيلقى رفضا من الشعب.
كما أكدت أن البلاد ستشهد ضربة ارهابيّة كبرى في موقع استراتيجي بالبلاد، وستساهم في انتشار الفوضى وستكون بداية حمام دم في تونس، اضافة الى أن الجيش التونسي هو من سيتولى الحكم.
كما أكّدت نعيمة أن الفوضى التي ستشهدها تونس ستنتقل الى عدّة بلدان عربيّة على غرار ليبيا والجزائر والمغرب.
أما في ما يخص الانتخابات فقد توقّعت نعيمة أنها ستتأجل بسبب الفوضى التي ستشهدها البلاد مشيرة أن شخصيّة لم تظهر بعد على الساحة هي التي ستحكم بعد الباجي قائد السبسي.